عدد المشاهدات

الثلاثاء، 27 فبراير 2007

{ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً} [النساء : 65]







التفسير الميسر :


أقسم الله تعالى بنفسه الكريمة أن هؤلاء لا يؤمنون حقيقة حتى يجعلوك حكمًا فيما وقع بينهم من نزاع في حياتك, ويتحاكموا إلى سنتك بعد مماتك, ثم لا يجدوا في أنفسهم ضيقًا مما انتهى إليه حكمك, وينقادوا مع ذلك انقيادًا تاماً, فالحكم بما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكتاب والسنة في كل شأن من شؤون الحياة من صميم الإيمان مع الرضا والتسليم.


تساؤلات :

· متى تؤمنون حقيقة يا حكام المسلمين ؟

· متى ستتحاكمون إلى سنة النبي – صلى الله عليه وسلم - التي نكصتم عنها ؟
· متى ترضون بحكم الله ورسوله ؟
· متى تنقادون إليه وتسلمون به وترضونه حكما ؟
· هل حققتم بالقوانين الوافدة صميم الإيمان ؟
أرجو أن أجد إجابة على هذه التساؤلات
بانتظار تفاعلكم

ليست هناك تعليقات: