عدد المشاهدات

الأربعاء، 7 مارس 2007

نسب الجذعان من عتيبة

الجذعان قبيلة من قبائل عتيبة الهيلا وهم يرجعون إلى قبيلة الفدعان العنزية من الجذعان من الشميلات من ضنا منيع من الولد من الفدعان من ضنا عبيد من ضنا بشر من عنزة ونسبهم معروف ومحفوظ ومشهور
وقد جلوا إلى قبيلة عتيبة العضيان بالتحديد منذ 300 سنة تقريبا بسبب مقتلة حدثت بينهم وبين الفدعان أبناء عمهم قتل على أثرها رجل من الجذعان رجلا آخر من الفدعان ثأرا لقريب له ومن ثم جلى إلى العضيان من روق عتيبة
القسم الثاني من ضنا منيع : الشميلات وينتخون جميعهم ( أخو شميلي ) ومن الشميلات 1- الجذعان 2- الكشور 0
القسم الأول من الشميلات : الجذعان : مسعد وساعد وزبينة ومن مسعد : ناصر ونصر وغوينم ومن ناصر 1- معقل ومنه : الحبيقان والعماير والمريبد 2- عقيل ومنه السبيتان والجبر 3- عتيق ومنه المسيعيد والعليق أما نصر فمنه : الناجم والعفنان أماغوينم فمنه 1- خضير ومنه: السيرا والرويتع والعايد 2- عقلا ومنه : الرمثان والجذيان أما ساعد فمنه 1- خشمان وهم الوبران ويتفرع منهم عدد من العوائل 2- لويبان ومنه : القصيّر والعديلي والنصية والسميان والهليمة 0
وأقسام الجذعان الرئيسية حسب المتبع عندهم 1- السيارى 2- القصران 3- النصر 4- النواصرة 5- الزبينه 6- الوبران 0
أما الزبينة من الجذعان فيتفرع منهم عدد من العوائل منهم : الشلاش
والفريحان والحراثان والجبجوب والعلي والمروح


نخوة الجذعان هي ( هدلا ولد الجذع ) ووسمهم المغزل على الرقبة وكبيرهم ابن حبيقان ومن الجذعان

وللجذعان فرع كبير مع الروقة من عتيبة وكبيرهم ابن زريبة
وهو غازي بن مناحي بن زريبة
وابن أخيه هو كبير الجذعان في المملكة العربية السعودية (إذ أن الأول هو كبيرهم ككل وهو يسكن دولة الكويت ويشغل منصب مختار القصور) وهو بدر بن جدي بن زريبة
أوردت هذه النبذة المختصرة بسبب ما يتناقله البعض أن المسألة تشابه في الأسماء وهو ما ينفيه أمراء جذعان عتيبة ويؤكدون رجوعهم إلى قبيلة الفدعان العنزية
* يروى أن الملك عبد الله بن عبد العزيز عندما زار الأمير جدي بن زريبة يرحمه الله قال سأجلس بجانب ابن عمي
ويقال أن ابن طوالة ذكر الزربان شيوخ جذعان عتيبة في قصيدة له يمدحهم ويثبت نسبهم إلى الفدعان
وكذلك يقال أن عبد العزيز الرشيد الملقب بالجنازة ذكر أن قبيلة عنزة خسرت قوما أشداء وهم الجذعان من الفدعان واالبيضان من السبعة والذين التحقوا بقبيلة حرب
والله تعالى أعلم وأحكم

ليست هناك تعليقات: